
الفكر السياسي الإسلامي والظاهرة الاستبدادية
من الأهمية بمكان، وفي رحاب تلك المقالات والمقولات للشيخ محمد الغزالي عن الظاهرة الاستبدادية، أن نعترف بأن هناك أزمة حقيقية
من الأهمية بمكان، وفي رحاب تلك المقالات والمقولات للشيخ محمد الغزالي عن الظاهرة الاستبدادية، أن نعترف بأن هناك أزمة حقيقية
منذ مؤتمر المثقفين العرب الكبار بالكويت عام 1974 عن التأزم الحضاري العربي، جرى اعتبار الموروث الديني والثقافي – الاجتماعي عقبة
لا يمكن أن تكون الموضوعية الفكرية محبذة إلا إذا كانت في اتجاه تفكيك الغموض الذي يلف الكثير من القضايا و
اختتم حزب الأصالة والمعاصرة يوم الأحد 09 فبراير المنصرم أشغال مؤتمره الوطني بشكل عاد، بعد أن كانت بدايته “غير عادية”،
عرف العالم خلال العقود الأخيرة تنافسا و صراعا سياسيا و عسكريا و اقتصاديا بغية فرض هيمنة و سيادة على عدة
ولو أني لا أثق ولا أومن ولا أراهن، على الأحزاب والعملية السياسية الحزبية، بشكلها وشروطها الحالية، وأجدها نسخا متشابهة، تتنافس
على عادتهم، يأبى الإسلاميون والقوميون و اليساريون الوطنيون إلا أن ينزلوا إلى الشارع من أجل التعبير عن دعمهم للقضية
مهما كانت قناعة المرء قوية في ضرورة ممارسة السياسة، من أجل المساهمة في التفكير الجماعي في مشاكل التراب. فإن
اختيار العثماني لتصريف موقف المغرب من صفقة القرن اختيار موفق لعدة أسباب. ينبغي أن نستحضر أولا أن سعد الدين العثماني