
أنَا مَاشِي مُجرِمة أنَا أُستَاذَة”
عْيُ المروءة يَا سَادَة في زمن التّعنِيف كَالعَادَة تحت عنوان: “أنَا مَاشِي مُجرِمة أنَا أُستَاذَة” إلى السادة فوق العادة… إلى
عْيُ المروءة يَا سَادَة في زمن التّعنِيف كَالعَادَة تحت عنوان: “أنَا مَاشِي مُجرِمة أنَا أُستَاذَة” إلى السادة فوق العادة… إلى
إذا ألقيت نظرة على الBنظمة السياسية العربية وحاولت التمعن جيدا فى واقعها السياسي ستجد أنها تتشارك فى أمور كثيرة ولعل
لقد حاولت نشر هذا النص الذي بين أيدينا، بعد كتابته مباشرة بعد إعلان قيادة حزب الاستقلال عن اللقاء بالمناضل الكبير
تعرف المنظومة الدولية في مجال حقوق الإنسان تطورات كثيرة ومستجدات متسارعة، تتطلب المزيد من المواكبة والتتبع الدقيق من أجل حماية
دائمًا ما ينظر الإعلامُ الغربيُّ إلى أغلب شعوب العالم الإسلامي، بكونها عاطفيةٌ و انفعاليةٌ، خصوصًا في القضايا التي تتعلق بالأقلياتِ
أول ما يتبادر للذهن حين قراءة هذا العنوان، هو “سور الصين العظيم”، ذلك السور الذي يمتد على طول 21196 كيلومتر
في اليوم الوطني للأشخاص في وضعية إعاقة بالمغرب الذي يصادف 30 مارس من كل سنة. يجب أن نتذكر الرقم الكبير
إنّ فكرة العدالة و المساواة في عُمْقِهما تعبير في لحظة تاريخية ما عن مدى تجاوز المجتمع لمفهومي التحكم و التسلط
لا شك أن مستقبل الحركة الإسلامية و العمل الدعوي، من القضايا المهمة التي تستحق أن تولى قدرا من الاهتمام