
ندوة بفاس تسلط الضوء على رمزية الاحتفال بالسنة الأمازيغية
سلط باحثون، في ندوة علمية أمس الجمعة بفاس، الضوء على رمزية الإحتفال برأس السنة الأمازيغية وعلاقتها بالهوية والتراث. وتطرق المشاركون
سلط باحثون، في ندوة علمية أمس الجمعة بفاس، الضوء على رمزية الإحتفال برأس السنة الأمازيغية وعلاقتها بالهوية والتراث. وتطرق المشاركون
في غياب الجائحة الجارحة في السنوات الخوالي كانت العديد من مدن المغرب قد عرفت بمناسبة حلول السنوات الأمازيغية الجديدة التي
تزامنا مع يوم رأس السنة الأمازيغية “إخف أسكاس 2972″ الذي يوافق اليوم 13 يناير في المغرب، توجّهت الجامعة الوطنية للتعليم،
استبشر عدد من المغاربة خيراً، قبل نحو ثلاثة أسابيع، حين صرّح مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات
تترقب الفعاليات الأمازيغية، بشكل كبير قرار الحكومة المغربية، حول مآل مطالبها بإقرار السنة الأمازيغية الجديدة، عيدا وطنيا مؤدى عنه، بعد
دعا حزب “التقدم والاشتراكية” إلى إقرار رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا ويوم عطلة مدفوع الأجر، وذلك عبر سؤال كتابي قدمه
في سياق الاستعداد للاحتفال بالعام الأمازيغي الجديد، وجه التجمع العالمي الأمازيغي، رسالة إلى النواب والنائبات البرلمانيات، من أجل المطالبة بترسيم